الجلد الدورى التنفسى

الجلد الدورى التنفسى

سنتعرف اليوم على الجلد الدورى التنفسى كأحد عناصر اللياقة البدنية و كيفية زيادة مقدرة الجسم  ومقاومة التعب , لذا علينا التعرف على مفهوم الجلد الدورى التنفسى.

يعنى الجلد الدورى التنفسى:-

كفاءة الجهازين الدورى التنفسى والمقدرة على مقاومة التعب لفترة طويلة اثناء القيام بالمجهود.

أهمية الجلد الدورى التنفسى:

-هام فى معظم الانشطة الحركية التى تتطلب العمل لفترات طويلة.

-يرتبط بالعديد من المكونات والعناصر البدنية الاخرى كالرشاقة والسرعة الانتقالية.

-يرتبط بالترابط الحركى والسمات النفسية وخاصة قوة الأرادة.

-يعتبر المكون الأول فى اللياقة البدنية.

وهناك عدة عوامل تؤثر فى الجلد الدورى التنفسى وهى:-

1-النشاط الرياضى.

2-حالة الطقس والمناخ.

3-تأثير الأدوية.

4-الأجهاد العضلى.

5-التغذية.

6-العادات الشخصية.

7-الحالة النفسية.

وللتحمل أنواع:-

1-      التحمل العام:

وهو القدرة على أداء الأنشطة التى تتضمن مجموعات عضلية متعدةوتعتمد على خصائص الجهاز العصبى المركزى والنظام العضلى العصبى طول فترة النشاط.

2-      التحمل الخاص:

وهو القدرة على أداء الانشطة المختلفة التى تتطلب الأستمرار فى الأداء بمعدل عالى السرعة ولفترات طويلة.

وإليكم بعض التدريبات لتنمية التحمل:

1-الجرى لمسافة من 800:400 متر.

2-الجرى لمدة 12 دقيقة ( وقوف ).

3-الجرى الأرتدادى( وقوف ).

الجرى لمسافة من 400-800 م

الجرى بمدة لاتقل عن 12دقيقة

 

الجرى الارتدادى

     

أحبائى الجرى من أبسط أنواع التمارين الرياضية ولايحتاج اى ادوات او معدات  ويعمل على تطويل نفسك وزيادة قوة التحمل لديك ولا يستغرق غير ربع ساعه يوميا على الأقل لكن احذرو احبائى من الجرى على الأسفلت لأنه يسبب تمزق للأربطة فلاتفوتوا الفرصة لجسم اكثر صحة وأكثر تحمل.

 

                                      تابعونى دايما .....